من نحن ؟
التزام متواصل من أجل مستقبل شامل للجميع
من خدمات التكفل المجانية
خدمة طبية مُقدّمة
مريضاً يُستقبلون يومياً
في صميم الالتزام
في الودادية المغربية للمعاقين، نؤمن بمغرب شامل يجد فيه كل فرد مكانه.
منذ سنة 1992،و نحن نواكب الأشخاص في وضعية إعاقة من أجل إدماج أفضل.
معًا، لبناء مستقبل بلا حواجز، قائم على المساواة والكرامة.
-
الإدماج للجميع، دون استثناء.
-
المواكبة الإنسانية المتخصصة.
-
الإلتزام من أجل مستقبل منصف.
قيمنا
إلتزام صادق في خدمة الجميع
الشمولية
نعمل على إزالة الحواجز لضمان تكافؤ الفرص وتمكين الجميع من المشاركة الكاملة في المجتمع.
التضامن
نؤمن بالتآزر والتكافل لبناء مجتمع أكثر عدلاً وشمولاً للجميع.
المسؤولية
َعمل على دمج ممارسات تحترم البيئة مع الاستجابة لاحتياجات الأشخاص في وضعية هشّة.
الخبرة
نستخدم خبرتنا لتطوير حلول متكيفة مع احتياجات الأشخاص في وضعية إعاقة.
الابتكار الاجتماعي
نحن نبتكر حلولًا فعالة ومستدامة للتصدي للتحديات الاجتماعية وتعزيز مجتمع شامل
مهمتنا
الدفاع عن الحقوق، التوعية، تعزيز الإدماج وتحسين جودة حياة الأشخاص في وضعية إعاقة.
مجلس إدارتنا
قادة ملتزمون بالإدماج
قادة متفانون، يبنون مستقبلاً شاملاً للجميع، دون حواجز أو استثناءات.
شركاء ملتزمون إلى جانبنا
قصة كتبت معكم
منذ بدايتنا، نبني قصة موجهة نحو الإنسان، مدفوعة بالتعاون، والابتكار، والالتزام المستمر من أجل مستقبل شامل.
-
بداياتنا الرائدة (1992-2001)
تأسس Groupe AMH في عام 1992، ليحدث نقلة نوعية مع افتتاح مركز نور في عام 2001، والذي تم تدشينه من طرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، بهدف تقديم رعاية مبتكرة في مجال إعادة التأهيل.
-
نمو متضامن (2008-2021)
من 2008 إلى 2021، توسع الودادية المغربية للمُعاقين تأثيرها من خلال تقديم خدمات اجتماعية، برامج تدريبية وافتتاح مراكز جديدة في الدار البيضاء وخريبكة.
-
تيليثونات، حركية تضامنية (1993-2025)
تم إطلاق تيليثونات في عام 1993، وقد حشدت الدعم لقضية الإعاقة. بعد أربع دورات، ستعيد الدورة الخامسة، المقررة في 2025، إحياء هذه الديناميكية التضامنية من أجل الإدماج.
الفريق المحرّك
أصحاب القلوب والعقول
الذين يحملون رؤيتنا
وهذا ليس إلا لمحة، أكثر من 250 قلبًا ينبضون معًا من أجل رفع رؤيتنا يومًا بعد يوم.
شهادات
صوتكم هو أعظم مكافأة لنا
عبد العزيز
" الودادية المغربية للمُعاقين آمنت بمشروع موكوتريب وساعدتني في جعل المغامرة متاحة للجميع. إنه أكثر من مجرد رحلة، إنها لقاء بين الإنسان والطبيعة."
إسماعيل لحلو
"الودادية المغربية للمُعاقين تثبت أن الإعاقة يمكن أن تصبح محركًا للابتكار. دعمهم يحول حياة الأشخاص ويمنح كل فرد فرصة لتحقيق الاستقلالية."
محمد حناوي
"الودادية المغربية للمُعاقين ساعدتني على استعادة ثقتي بنفسي. دعمهم مكنني من تجاوز حدودي، وإعادة اكتشاف نفسي وتحويل حياتي."
عائشة
"الودادية المغربية للمُعاقين منحتني فرصة فريدة لإحياء شغفي بمجال الدوبلاج. بفضلهم، أصبح بإمكاني أخيرًا التعبير عن نفسي وتحقيق أحلامي."